مدرسة ابن خلدون الخاصة
مدرسة ابن خلدون الخاصة ترحب بالزائرين
مدرسة ابن خلدون الخاصة
مدرسة ابن خلدون الخاصة ترحب بالزائرين
مدرسة ابن خلدون الخاصة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة ابن خلدون الخاصة

الأفضل لمستقبل أفضل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  تقرير , بحث , عن الوقف لمادة التربية الإسلاميه/ الإمارات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
RAED Khairallah

RAED Khairallah


عدد المساهمات : 327
تاريخ التسجيل : 19/02/2012
العمر : 29
الموقع : الإمآرآآآت - عجمآآن

 تقرير , بحث , عن الوقف لمادة التربية الإسلاميه/ الإمارات Empty
مُساهمةموضوع: تقرير , بحث , عن الوقف لمادة التربية الإسلاميه/ الإمارات    تقرير , بحث , عن الوقف لمادة التربية الإسلاميه/ الإمارات Emptyالإثنين فبراير 27, 2012 6:52 pm



المقدمة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد :-
حرصت الشريعة على أن يسود التراحم والتكافل بين افراد المجتمع فشرعت لتحقيق ذلك الكثير من الأعمال الخيرية وقد عرفت سابقا الوصية وتتعرف في هذا الدرس طريقا لعمل الخير.
يعتبر الوقف من سمات المجتمع الإسلامي ومن أبرز نظمه في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية، ولقد اهتم به الفقهاء ووضعوا له الأحكام التي تضبط معاملاته بهدف المحافظة على أمواله وتنميتها واستمرارية تقديم منافعها إلى المستفيدين وفقاً لمقاصد الواقف الواردة في حجة الوقف. خلق الله بني الإنسان لعمارة الأرض ودعاهم إلى التكافل والتراحم وأن يساند القوي الضعيف والغني الفقير، حيث تقوى الروابط الاجتماعية.
وقال رسول الهدى: " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له "( 1 ).
عرف العرب قديماً الوقف في صور عديدة كوقف أماكن العبادة، وما يوقف أو يحبس، وتكون منافعه أو ريعه وقفاً عليها.
في الإسلام شمل الوقف أوجه أخرى اجتماعية وثقافية واقتصادية وتوسعت شعبه فشملت الوقف على التعليم، وعلى العلماء وطلاب العلم، وعلى الفقراء والمساكين. . وللوقف دور هام في النهوض بالخدمات الاجتماعية المختلفة في تاريخ الحضارة الإسلامية حيث قامت على أساسه رعاية شؤون العلماء وطلاب العلم وكفل لهم كل سد حاجاتهم ليتفرغوا للإنتاج والبحث العلمي وتمخض عن ذلك التراث الزاخر من معارف الحضارة الإسلامية في مختلف نواحي الحياة.
( 1 ) رواه المسام و أبو داود و الترمذي و النسائي

الموضوع:

*( الوقف لغة و اصطلاحا )
الوقف لغة:- الحبس. يقال : وقف يقف وقفا أي حبس يحبس حبسا . (1 ) .. عرف الفقهاء الوقف بأنه: (إعطاء عين لمن يستوفي منافعها والانتفاع بها، أو الانتفاع بها فقط على وجه التأبيد، وقد يكون على وجه التوقيت )
. ( كما عرفه ابن عرفة المالكي بأنه:- إعطاء منفعة شيء مدة وجوده ، لازما بقاؤه في ملك معطيه ولو تقديرا.( فقوام الوقف إذن : هو منع التصرف في رقبة العين التي يدوم الانتفاع بها ، فلا يجوز بعد وقفها وجعلها على حكم ملك الله تعالى أن تباع ، أو ترهن ، أو توهب ،أو تورث ، أما منفعتها فتصرف على وجوه الخير والمنفعة العامة تبعا للشروط التي يحددها الواقف بمعنى أن الوقف تعطى منفعته .
* (أنواع الوقف )
للوقف أنواع هما:-
* الوقف أحيانا يكون الوقف على الأحفاد أو الأقارب و من بعدهم إلى الفقراء، و يسمى هذا بالوقف الأهلي أو الذري.
* و أحيانا يكون الوقف على أبواب الخير ابتداء و يسمى بالوقف الخيري.
*(مشروعية الوقف)
وقد شرع الله الوقف و ندب إليه و جعله قربة . ( 2 )
من القلاب التي يتقرب بها إليه ؛ و لم يكن أهل الجاهلية يعرفون الوقف و إنما استنبطه الرسول صلى الله عليه و سلم و دعا إليه و حبب فيه برا بالفقراء و عطفا على المحتاجين .
و شرع الإسلام الوقف لحكم متعددة منها :-
* التقرب إلى الله بصدقة جارية طلبا لمرضاته و الحصول على الأجر و الثواب المستمر .
* سد حاجات الفقراء و المساكين و طلاب العلم و أصحاب الحاجات و إغناؤهم عن الذل السؤال بتأمين الموارد الثابتة لهم .
* تربية النفوس على الإيثار و حب الخير للآخرين.
* تعزيز الصلة القربى بين الذرية الواقف و التأمين موارد ثابتة لهم تسد حاجاتهم .
( 1 ) و أما أوقفت فهي لغة شاذة .
( 2 ) القربة: هي ما جعل الشارع له ثوابا.
( 1 )
( شروط الوقف )
يشترط في الوقف عددة شروط منها :-
- أن يكون الواقف أهلا للتصرف بالمال بأن يكون عاقلا بالغا .
- أن يكون الموقوف مالا معروفا ( له قيمة في الشرع ) كالكتب و العقارات و الأراضي و المزارع و العمارات .
- أن يكون الموقوف معلوما حتى لا يقع النزاع بين الناس .
- أن يكون الموقوف ملكا للواقف فلا يصح الوقف مالا لا يملكه كالرهن أو الوديعة.
(مجالات الوقف )
من المجالات الوقف ما يأتي :-
- مجال التعليم: حيث وجدت المدارس الفقهية المتعددة في العالم الإسلامي مثل: مدرسة الظاهرية في دمشق و المدرسة المستنصرين في بغداد مدارس عمر المختار في عمان.
- مجال الجهاد: وقد وجدت الأوقاف للمجاهدين و المرابطين في الثغور كما ساهمت في التخفيف أعباء الدولة في الإنفاق على المصالح العامة و الخدمات.
- مجال الرفق بالحيوان : لم يقتصر أمر الوقف على الإنسان بل تجاوزه إلى الخدمة الحيوان و الرفق به فكانت الأوقاف التي تعنى بالحيوانات الكبيرة التي لم تعد صالحة لخدمة الإنسان يجب الاهتمام بهذه الأوقاف و نحرص على تنميتها و تطويرها حتى يبقى الانتفاع بها مستمر .
( أصل مشروعية الوقف )
إذا رجعنا إلى الأصول الشرعية للوقف وجدنا أن الفقهاء قد استندوا في تأصيلهم له إلى أدلة كثيرة من القران الكريم والسنة النبوية والإجماع، وهذه الأدلة وإن كانت لا تدل على موضوع الوقف بصفة مباشرة فإنها تحث على أعمال البر والخير.
( الأدلة من القرآن الكريمة )
آيات كثيرة تحث على عمل الخير وإعطاء الصدقات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل كقوله تعالى: " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ". (1)، وقوله تعالى: " وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون". (2)، وقوله عز وجل " وما تفعلوا من خير، فلن تكفروه " (3)، وقوله تعالى:" كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم “ (4).
( 1 ) سورة آل عمران الآية رقم 92
( 4 ) سورة الحشر من الآية رقم 7
( الأدلة من السنة النبوية )
روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث تشير إلى مدى أهمية الوقف منها ما روي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إذا مات ابن آدم، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (1) . و روى عن نافع بن عمر رضي الله عنهما " قال: أصاب عمر أرضا بخيبر، فأتى النبي صلى الله عليه و سلم يستأ مره فيها قال: يا رسول الله إني أصبت أرضا بخيبر، لم أصب مالا قط هو أنفس عندي منه، فقال: (إن شئت حبست أصلها وتصدقت) " ( 2) . وقد فسر العلماء الصدقة الجارية بأنها الوقف لأن غيره من الصدقات لا يكون جاريا:- أي مستمرا على الدوام. و أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن مما يخلف المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علما نشره، أو ولدا صالحا تركه، أو مصحفا ورثه، أو مسجدا بناه، أو بيتا لأبناء السبيل بناه، أو نهرا أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه بعد موته " ( 3 ) .
( من وقوفات الرسول صلى الله عليه و سلم )
أول صدقة موقوفة في الإسلام، أراضي مخيريق اليهودي التي أوصى بها للنبي صلى الله عليه وسلم فأوقفها النبي عليه السلام. فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه وقف أرضا له في سبيل الله. وروي عن عمر وابن الحارث بن المصطلق، أنه قال: "ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بغلته البيضاء، وسلاحه، وأرضا تركها صدقة." ( 4 ) . روي عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل سبع حيطان له بالمدينة صدقة على بني عبد المطلب وبني هاشم". ( 5 ) . روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "من احتبس فرسا في سبيل الله، إيمانا واحتسابا، فإن شبعه وروثه وبوله في ميزانه يوم القيامة حسنات" ( 6 ).

( 1 ) رواه المسلم و الترمذي و أبو داود و النسائي ( 2 ) أخرجه البخاري ( 3 ) أخرجه ابن ماجه
( 4 ) رواه المسلم ( 5 ) رواه أبو داود و الترمذي ( 6 ) رواه الترمذي و البخاري و النسائي
( 3 )
*(وقوفات الصحابة)
كما ثبت الوقف عن الصحابة الكرام أمثال عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص وعلي كرم الله وجهه، فقد قال: "لقد رأيتني وأنا رابط الحجر على بطني من الجوع، وأن صدقتي هذه لتبلغ اليوم أربعة آلاف درهم" (1 ) . بالنسبة لوقف أصحاب رسول صلى الله عليه و سلم ، وموافقته عليه السلام على ذلك . " عن ابن عمر رضي الله عنهما أن عمرا أصاب بخيبر أرضا فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أصبت أرضا لم أصب مالا قط أنفس منه، فكيف تأمرني به؟ قال:" إن شئت حبست أصلها، وتصدقت بها " ( 2 ).، فتصدق عمر: أنه لا يباع أصلها، ولا يوهب، ولا يورث في الفقراء والقربى والرقاب، وفي سبيل الله والضيف وابن السبيل، لا جناح على من وليها أن يأكل منها بالمعروف، أو يطعم صديقا غير متمول فيه . و ما روي عن جعفر بن محمد عن أبيه: " أن علي بن أبي طالب، قطع له عمر بن الخطاب ينبع ثم اشترى علي إلى قطيعة عمر أشياء، فحفر فيها عينا، فبينما هم يعملون، إذ تفجر عليهم مثل عنق الجزور من الماء، فأتى علي وبشر بذلك، قال: بشر الوارث، ثم تصدق بها على الفقراء والمساكين وفي سبيل الله وابن السبيل، القريب والبعيد، وفي السلم، وفي الحرب، ليوم تبيض وجوه، وتسود وجوه، ليصرف الله بها وجهي عن النار، ويصرف النار عن وجهي " (3 ) . و ما روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال:- " لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، أمر بالمسجد، وقال: يا بني النجار، ثامنوني بحائطكم هذا، فقالوا: لا والله لا نطلب ثمنه إلا إلى الله تعالى" ( 4 ) . عن سعد بن عبادة رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله إن أم سعد ماتت، فأي الصدقة أفضل؟ قال: الماء، فحفر بئرا، وقال:" هذه لأم سعد ". ( 5 )
( انعقاد الوقف )
و يصح الوقف و ينعقد بأحد أمرين:-
1) الفعل ( 6 ) الدال عليه : كأن يبني مسجدا و يؤذن للصلاة فيه و لا يحتاج إلى حكم حاكم .
2) القول ( 7 ) :- و هو المستقيم إلى صريح و كنلية . فالصريح مثل القول الواقف: وقفت و حبست و سبلت و أبدت.
(4)
*(الوقف على أهل الذمة)
و يصح الوقف على أهل الذمة مثل المسيحيين كما يجوز التصدق عليهم.
ووقفت صفية بنت حيي زوج النبي صلى الله عليه وسلم على أخ لها يهودي.
*(العلاقة بين الوصية و الوقف)
و الإسلام في حثه على الوقف يؤكد حرصه على الفعل الخير الذي يسهم في حل المشكلات الاجتماعية و يحقق التكافل الاجتماعي بين الناس و قد حث الإسلام كما علمت سابقا على الوصية .
فالوصية و الوقف طريقان لعمل الخير إلا أن الوصية تنفذ بعد وفاة الموصي. أما الوقف فيكون في حياة الواقف.
( 1) أخرجه أبو داود و النسائي ( 2 ) أخرجه البخاري ( 3 ) أخرجه البيهقي ( 4 ) رواه الثلاثة
( 5 ) أخرجه أبو داوود و النسائي ( 6) ما أعدة الإنسان من السلاح و الدواب و آلة الحرب .
( 7 ) و يرى الشافعي أن الفعل لا يكفي بل لا يصير و قفا إلا بالقول.
الخاتمة:
أخي المسلم:
لا يزال العمل الإسلامي ضعيفاً ويعاني من قلة الموارد والأوقاف بإذن الله تجعله ينطلق بثبات وقوة. وقد عرف الصليبيون أن المادة عصب الحياة فأوقفوا مليارات الدولارات على الكنائس والمعابد الوثنية للصد عن سبيل الله، وقل أن تجد مكاناً لا توجد به كنيسة أو دار أيتام ينصر فيه الناس ويًضلون عن الطريق المستقيم.
فيامن خلقك الله للعبادة وابتلاك بالمال.. لا تزال تسير في هذه الحياة حتى يأتيك هادم اللذات شئت أم أبيت عاجلاً أم آجلاً. .. وكلها سنوات قليلة وترحل من فوق الأرض إلى تحت الأرض. فمن أين لك بالحسنات تجري عليك؟! إنها الأوقاف التي تدفع إليك الحسنات في وقت أنت أحوج ما تكون.. عليك بدريهمات قليلة فاجعلها لك ذخراً: إما مصحفاً تقفه، أو كتاباً نافعاً تنشره، أو إسهاماً في مشروع ينفع الإسلام والمسلمين. إنه عمل من أعمالك في الدنيا تجري عليك حسناته وأنت في قبرك، وهذه منّة من الله وفضل أن جعل العبد يسعى فيما لا ينقطع فيه أجره بعد مماته.
أخي المسلم:
إن من شكر نعم الله عز وجل أن نتذكر حال آبائنا وأجدادنا قبل سنوات قريبة ، ولازمهم ضيق ذات اليد وقلة الموارد، وقلّ منهم من يأكل وجبتين في اليوم الواحد. ولقد منّ الله عز وجل علينا بنعم عظيمة: من سعة في الأرزاق، كثرة في الأموال، فيا ترى كيف الحال وقد أبدل الله الفقر بالغنى، والجوع بالشبع، والخوف بالأمن.
ويا من أوقفت من مالك لوجه الله تعالى.. أبشر بانشراح الصدر، وسعة في الرزق، وطمأنينة في الدنيا. فإنك تعمل وتقدم لآخرتك وسوف تسر بما تقدم.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب. ربنا اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين.
و صلى الله على سيدنا محمد و على أله و صحبه أجمعين.
المراجع :
الجزء الثاني عشر من كتاب " فقه السنة " من القسم الوقف ( السيد السابق ).
من الشبكة الإنترنيت “ موقع الإسلام "
كتاب.أثر المصلحة في الوقف " لـ عبد الله بن بية "
www.kalemat.org/sections.php
http://www.uae.ii5ii.com/ معهد الإمارات التعليمي


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14 المقدمة
الوقف لغة و اصطلاحا
أنواع الوقف
مشروعية الوقف
شروط الوقف
أصل مشروعية الوقف
أدلة من القرآن الكريم
أدلة من السنة النبوية
من وقوفات الرسول صلى الله عليه وسلم
و قوفات الصحابة
انعقاد الوقف
الوقف على أهل الذمة
العلاقة بين الوقف و الوصية
الخاتمة _
بحث
بحث
بحث
بحث
بحث
بحث
بحث
بحث
بحث

بحث
بحث
بحث
_ 1


1

1


2

2

2


3

3

4


4

4


5

5

5

الرقم الدرس عنوان الدرس فرع الصفحة

الفهرس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقرير , بحث , عن الوقف لمادة التربية الإسلاميه/ الإمارات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة ابن خلدون الخاصة  :: الفئة الأولى :: أوراق عمل الحادي عشر-
انتقل الى: