حل درس آداب الاستئذان داخل البيت ...

المحور السادس



الدرس الأول آداب الإستئذان داخل البيوت ( سورة النور 58-61 )
ص(160)
احدد :
يكثر الحديثيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيم)النور: ٥٨

ص(161)
أبين : ما العذر ...
- أنهم طوافون عليكم فيترددون ويدخلون ويخرجون في أشغالهم دون إذن دفعاً للمرج.
أوضح :
- حتى لا تنكشف العورات .
ص ( 162) أفسر :
وضع الثياب : المقصود الثياب الظاهرة كالجلباب بطرحها والتجرد منها او من بعضها
يستعففن :يطلبن العفة عن وضع الثياب فيستترون.
استنتج: ما مظاهر ....
- الاحتشام , - التستر وعدم وضع الثياب , عدم بداء الزينة الخفية كالشعر والنحر والساق.

ص( 163) أحدد:
1- بيوتكم 2- بيوت آبائكم 3- بيوت أمهاتكم 4- بيوت إخوانكم 5- بيوت أخواتكم 6- بيوت أعمامكم
1- بيوت عماتكم 8- بيوت أخولكم 9- بيوت خالاتكم 10- ما ملكتم مفاتحه 11- بيوت صديقكم
أبين:
- إن السلام من الأمور التي تطيب بها نفس المستمع وتبعث الثقة في نفس الملقي لها بالمبادرة بالمودة والإحترام.
- ( أَنْفُسِكُمْ): لأن المسلم إذا ردت تحيته عليه فكأنه سلم على نفسه.
- (تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ): أي ثابتة بأمره تعالى مشروعة من لدنه عز وجل.
- (مُبَارَكَةً طَيِّبَةً): بورك فيها بالأجر وتطيب نفس المستمع بها.
- ترابط وثيق بينهما فالسلام كتحية ينمي المحبة والمودة بين أفراد المجتمع فإذا تحول إلى سلوك صارت العلاقات متماسكة وفيها من الألفة التي تجعل القلوب صافية متحابة.



ص( 164)أنشطة الطالب

السؤال الأول:
أصناف الناس : 1- العبيد ( الإماء و الخدم) 2- الأطفال
سبب الاستئذان : لأنها أوقات توضع فيها الثياب للراحة فيختل تستره فيها.
السؤال الثاني:
1- وذلك بمجالسة الأقرباء فيما بينهم تستر النساء والاحتشام دفعا للحرج
2- المرأة العجوز يجوز لها أن تخلع بعض ثيابها الظاهرة كالجلباب غير متبرجة دفعا للحرج
السؤال الثالث:
الأصناف : 1- الأعمى , 2- المريض ,3- الأعرج
سبب تحرجهم : خوفا أن تكون أنفسهم لا تطيب بذلك فيكون ذلك أكلا بغير حق